أعلنت لجنة الرقابة النصف مستقلة التابعة لشركة ” ميتا ” (Meta) أن الشركة اتخذت القرار الصحيح بالسماح لمستخدمي ” فايسبوك ” بنشر رسائل تؤيد فلسـ ـطـ ـين بعبارة ” من النهر إلى البحر ” .
ووافقت أغلبية لجنة الرقابة على هذا القرار ، فقد فحصت اللجنة 3 محتويات لتعليق ومنشورين فيهم عبارة ” من النهر إلى البحر ” سواء كانت وسما أو صورة أو نصا كتابيا ، ووجدت في جميع الحالات أنه لا يوجد لغة أو إشارة تدعو إلى العنف أو التهميش ، وكانت المنشورات تحتوي على إشارات صريحة أو سياقية لدعم الشعب الفلس. طيني، ولم تذكر أو تدعم ح. ماس .
و أضافت اللجنة أن الشعار له معان متعددة ويستخدمه الناس بطرق مختلفة وبنوايا مختلفة ، بالتالي لا ينبغي إزالة تلك العبارة بموجب سياسات خطاب الكراهية إن لم يكن مصحوبا بمحتوى مخالف أخر .
و تابعت عبارة ” من النهر إلى البحر ” فلسـ ـطين ستكون حرة” استخدمت منذ طوفـ ـان الأقـ ـصـ ـى في 7 أكتوبر الماضي وسط اتهام الاحـ ـ ـتـ ـلال الإسـ ـرائيـ ـلـ ـي لهم بـ “معاداة السامية “.
هذا و قال منتقدو العبارة ” من النهر الى البحر ” إنها عبارة “معادية للسامية وتدعو إلى القضاء على إسر. ائ. يل”، بينما ترفض مجموعات أخرى هذا التفسير .
طبّي غنية .